![]() |
تُفاحة وثعبان
تَغذتْ مشاعر المُصدّقين, الساذجين؛ أكلت زمانهم شرَبتْ عواطفهم نامت في قلوبهم؛ تضخَّمتْ لبِسَتَ تاجَ "الفهلوة" صنعتْ مدينةً بجنودٍ من شطرنج تلاعبتْ ضحاياها لا يهربون مكبّلون بخيوطِ عنكبوت بملمسٍ من حرير نائمون على وسائدٍ ريشِ النعام المغشوش يحلمونَ بأحلامِ الراقية المظلومةِ المحرومةِ البائسة بشوكةِ عقرب تلدغُ وسمُها يُليّن القلوب لا تكل؛ فهذهِ هي لعبتُها فمزاجُها الضربةُ القاضية المغلوبةِ على أمرها: تبكي بدموعِ القطط وتنهش بأنيابِ الذئاب محترفة حاذقة لا تهُزها ريحُ خجل وهي تصفُ نفسها بورقةِ خريفٍ ذابلة فقد نفتها الإشجار الطاهرة واستقبلها التصنّعَ تمازجا خلف زُجاج لايُرى غير لونٍ والرائحة كل العطور: خيالٌ في أنف مخدوع *** حصري أمل عمري الفيصل ؛ |
الفيصل
توقفت كثيرا أمام هذه اللوحة بخيال يستدعي صورة النص كان تتابع الصور بشكل دقيق يرسم مسار يترجم حالة منضبطة الوصف والتوصيف كنت بارع جداً في استخراجها بطرق ايحائية ورمزية دقيقة ويحها حين كانت كذلك ويحها ثلاثة ملامس للكف والتفاحة والثعبان تجتمع في الملمس وتختلف في المدلول مشكلة هواة الشعر أنهم لا يفوتون التفاصيل وحين تتراكب يرونها والعكس صحيح وهنا كنت اراها كمشهد أمامي وليس كنص فلم يكن هنا ما يربك التفاصيل لتكوين المشهد كنت رائعاً بحق تقديري |
هذهِ جذوة حرفٍ
خافقة معانيه اكتسحتِ المكان فهزّت غصونَ أراضيه و عرّت كل متصنع واستسلَمت من لها ألهمت رائعة وأكثر أيها الفيصل |
لي عودة يا أنيق
|
نص جميل ونص غني بمعانيه التصويره
جزاله وجمال بورك المداد العرّاب |
..
كانت تفتق بعذرية كل جمال يمر بها وتعتذر ان الـ حصل ماكان ب الحسبان ماكان منشود ولا غناه الزمان وهي تدس السم في فوهة اللحظه وترقص ببراءة مزعومة ونكران / الفيصل متفرد بوحك وجميل دام العطاء والنور .. |
يبهرني نمط شخصية حرفك فلا لوم على من أعرفه؛ يعشقه ويعلنه ,
فهد بن محمد |
صاحبة الحس الأنيق والكلمة الراقية
نُوميديآ |
نغمة حالمة بحرفها بتهويدةِ مساء.
|
وأنت جميل التواجد والمعنى العرّاب
|
الغمام الماطر بالكرم والطيب
|
الفيصل. كبير الحرف
خلف ماتعنية من سم. قاتل. وطعم يستلذ مجمرة تفور بالضرام تحمل في ثانية كلام ألف عام حالة توهان. تروق. لشئ ما أحرف مصلوبة مشهد و مسمع ما أصعب الكلام حين يدس السم بينهم كاتب مجيد للحرف دمت بخير |
الشهادة لكِ وفيك مجروحة صاحبة قلم النقاء
|
-
هههه ، من تُتْقن هذا كله غير محترفة إلا بِالأذى فَ تَجنّب وِجهة ريحها وَ حصّن نفسَك من سُم قَد تَنفثه فجأة فَتنزف ما ينزفه الشعور ليتوارى البوح خلف سُحب الدهشة .................. ما شاء الله عليك رُغم أذاها والصفات المذمومة هنا إلا أنني أحببتُ حُسنَ وصفكَ المنفرِد بِ أبجديتك . الفيصل ، يسسعد مَساك . |
:)
يسعد مساؤك سُقيا لذة الحرف |
/
هذا النص .. لا يليقُ به الا مجاراه رسميه .! اعذرني حتى التجهيز ... تقيم عريض .... ووقفه شمووووخ يا فيصل ... : : عوده ساحقه الأبعاد |
:) يتشرف الموضوع متى عدتِ
هلابك وشاح الكرم |
حروف لها صدى خرجت من اهات متمتمه
تعبث في الاجواء علها تجد بقعة امان لها خرجت هكذا دون شعور وبقيت ذات حسن خاطره جميله اعجابي لك واكاليل ورد وشذاه ../:81: |
محترفة
حاذقة لا تهُزها ريحُ خجل وهي تصفُ نفسها بورقةِ خريفٍ ذابلة فقد نفتها الإشجار الطاهرة واستقبلها التصنّعَ تمازجا خلف زُجاج لايُرى غير لونٍ والرائحة كل العطور: خيالٌ في أنف مخدوع ومن يستطيع أن يمتلك القلوب الكبيره ... غير محترفين دائما اقوول ليس كل ما يبرق ذهبا وتسقط تفاحه شهيه تغرينا لتكون مدسوسه بالسم الفيصل غائر ، غامض الحرف لكنه وصلنا معنى ومغزى كاتب محترف بصياغه والعرض لا نعدم هذا التفرد ,, |
شكرا لك ملاك
|
ولا ننحرم هذا التواجد الفخم
ملكة الاحساس |
قبل الرد للنص الفخم300مشاركه
اعجبني وجدا جدا الشرد تمنيت الا ينتهي الحرف او بالاصح النص تفاحه تخطف الابصار والالباب تلونت بالف لون ولون كيف لها تلك القدره وانا كملكة الاحساس اجزم ان اغلب من يتقنون ذلك هم من يتولون او يستولون القلوب والا فكيف يدس سُم بتفاحه ما اعذب الحرف ومااقبح تلك الصفات دمت متألق حرفا وحضورا..! |
عندما تكون ذا مبدأ مُنصف فيجب على الأقل أن تعطي اللامع بعمله حقه في االشكر والإمتنان؛
فأنا أراكِ, والكثير بكل تأكيد, أنكِ القلب النابض الحقيقي للمنتدى , الله يعطيك الصحة والعافية والسلامة, هنيئاً لنا بوجودك قائدة رائعة, قلادة طهر فقد حملتِ اللون تكليف وله الشرف. شكرًا لكِ. |
قد تكون الضحآيآ في بعض الأحيآن ِ هي المفتآح ُ الذي وُهب إلى الذئب من أجل إقتنآصهآ بدهآء ...!! لغة جدآ مدهشة ، |
غ ـيم
فلسفة رائعة منورة |
الساعة الآن 10:12 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.