![]() |
(( الـزاويـه ))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . .
{ { بآختصار } زاويتي .. بوحي .. سيكون هنا .. وتقلبات مزاجي .. و ذكريات احلمها واحملها .. وتطلعات اتوق اليها .. ستكون هنا . فـ اهلا بمن حثته يداهـ للدخول الى هنا .. وجاد به حظي بالتواجد هنا . . . حييتم مطراََ وهذة :27: لخطاكم |
بسم الله
زاوية تتهادى بين أروقة الكبار , تمشي على استحياء وعينها الى الاعلى .. تشرب من الشريان وتتوسد وريد البكاء زمنا .. أريدها مثمرة ترتقي الى عنان السماء بشموخ المداد النازف من أعالي القفص الصدري , وتكسو مساحة البياض بالاخضر .. كلمات تتزاحم على شفاه اعتادت الصمت حينما يكون الليل قد أوغل بسواده .. وفراشات ربيع تتراقص على ذكريات كانت يوما ما " حلما " يافعا ينشد الحياة .. ,,,,,, من سنين خلت قلت .. ودي ولكن كيف تحقيق ودي ...... عيا زماني لايجي لي على الكيف وهاهو الزمن نفسه يتولى مستكبرا كأن في أذنيه وقرا .. لايلتف الى الوراء طرفة عين .. هو هو كما عرفته من زمن الطفولة يشعب الاوردة في طريق الامل ثم يلقيها على قارعة الطريق .. كل السبل معه لاتجدي ولن تجدي نفعا .. ,,,, دعاني ذات يوم للاستماع الى العندليب الاسمر وهو يردد بصوته المتحشرج .. رميت الورد .. طفيت الشمع ياحبيبي .. والغنوه الحلوه ملاها الدمع ياحبيبي .. ثم بكى وبكيت معه .. بعدها كانت أغنية " زي الهوا " علامة وقف أرددها كثيرا .. وف عز الكلام .. سكت الكلام .. وقفة صمت اجباريه .. ,,,, - فاصل ثم نواصل - - |
أمابعد ..
هاهي اللحظات تمر لتشق ستار الصبر، فتكسوه مرارة الانتظار ليثمر أسيداََ يقطع الاوردة ويعبث بالشرايين . عطرك الذي لم ألثم وجهه الخجول بعد , أيقظ فراشات الربيع في دائرتي الضيقة لتجد مساحات القلب وقد ضاقت ولم يعد للفراش مكانا للاحتفال .. هنا أو هناك ~ لافرق ~ تعلمت منك في ايام ماتعلمته خلال سنوات مكبلة بأغلال وسلاسل الخوف المحترق .. مابيني وبينك لم يعد وقتا مستقطعا للهو والاستعراض اللفظي الجميل , بل هو مقدمة شهية لكلام لاينتهي بنهاية اللقاء على الورق !! يانجمتي الغائبة .. :137: صهيلك يداعب مسمعي ويخترق جدار صمتي مع كل حركة لرمش عيني , فالتفت لكل الاتجاهات بحثا عن مصدر الصوت فلا أجد سوى العذاب الواقف على باب الاشتياق المتوثب .. متى وأين وكيف ؟!! أسئلة متداخلة كقطع متنافرة كلما حاولت التوفيق بينها استدبرت على خلاف ابدي ولا أحد يجيب أحد , الا أنا ونفسي نعلل بعضنا بعبارت يكسوها غبار السنين .. أألقاك غداََ ؟!! أم هي الكواكب اذا غابت وتركت السماء حزينة لايهمها ماذا يحدث بعد !! إنه القدر الذي جاء بصمت ورحل بصمت .. إنه البكاء المرتقب .. إنه أنتِ يافرسي الجامحه .. :58: |
حينما يجنح خيالي إلى مرآتي الواقفة أمام السرير ،
أشعر أن حزنا يتلبسني من رأسي إلى أخمص قدمي . عندها لامفر من اللجوء سياسياً إلى أغنية " قارئة الفنجان " .. وصوت الناي يفتك بكل الشعيرات الدموية مع آهات العندليب .. ستفتش عنها ياولدي في كل مكان .. وستسأل عنها موج البحر وتسأل فيروز الشطآآآآآآن !! وستعرف بعد رحيل العمر .. بأنك كنت تطارد خيط دخاااااان !! دقيقة صمت حداداً على ماكان وما سيكون !! |
براح من التقدير لكل عابر من هنا :81:
وف / عز الكلام .. سكت الكلام ،،، |
كــَ نور الفجر،، أملأكِ بكؤوس من أثير أغسل روحي بكِ .. وأرتشفك سلسبيل حياة أعجن كلماتي بالمسك والطيب..وأنتِ وأنثركِ عجائب كلِم وقصيد تعلقينها قلائد على صدرك كلما هزها الشوق ارتعشت..وقالت: مجنون تبعثر على راحتيكِ..!!! ، ، ، |
مع كل مايحيط بنا . . . مع كل الجراحات المتراكمه هنا . . . وكل صرخة تعلن عنها زفرات قلوبنا . . . نحتاج بعد كل حين . . . الى نقطة نظام لتنظيم الوجع . . . فــ نبدأ من جديد ونقطة نظام هذا المساء . . . هي أني لازلت أحبكـِ وأشتاقكـ حد اللوعـه . . مساءها المسك والريحان . ، . |
فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..! آلفْ مَبُرْوُكـْ آفَتتَآحْ مَدَوَنتَكْ .., كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا سآكونْ بـً ـآلقًرِبـٍ دَوَمِآ . بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ |
أتعلم كيف صرفت الاربع وعشرين ساعة وأين ؟!!
وزعتها داخل القفص الصدري وأوكلت لكل منها مهمة البحث عن بقايا [ هوائك ] النقي .. وجدت أن مابيني وبينك من المسافات لن تزيدني إلا قربا لك .. أتلمس يدك وهي تنقر على لوحة الحروف ومفاصل اصابعك ترتعش من ال... .. قبل أن أقرأها [ قرأتها ] في مرآة الشوق الجارف وأدركت كيف أنت [ جالس ] !! لم أفقدك لحظة كما فقدتني فكلك هنا في معصمي كساعة جميلة تتسابق عقاربها نحو نهاية العمر .. أنت ياكل ال [ أنت ] بين جفني وعيني مقيم فهل يحق لك التخفي عني ؟!! جئتك من أعماقي بنبأ يقين .. وجدتك [ بلقيس ] في مملكة سبأ .. وهذا كتابي إليك .. من قلبي وإنه لك .. دون سواك .. لو مريت في طريئ مشينا مره بيه .. أو مريت في مكان كان لينا ذكرى فيه .. يبأ إفتكرني .. حاول حاول تفتكرني !! وف / عز الكلام .. سكت الكلام ،،، -- |
لكل العااابرين هنا
شكرااا لكم من القلب لكم الود والورد وتحيه تليق بكم قدرا ومكانه |
.
. حيثما كانت . . وكيفما تكون . . أشتقتها . . حد الجنون شراييني . . جوارحي وكلها حتى النخاع هي عطشى . . حروفها صوتها . . والعيون . . مساءهأ بهجه وسعاده . . ومساءكــم كل الخيـــر . . |
وتذهب بعيدا ..
دون أن تحسب لما قد يحدث بعدك .. وهاأنت تتمادى في قطف اوراق العمر وكأنك تقطف ثمرة التوت في بستانك المخملي النادر , وبيني وبينك من الآهات مايكفي لسقيا حقول الشكوى لسنوات وسنوات .. أين تقف الان ؟!! بل أين تنام ؟!! كل مافي الأمر أن الجداول جفت وآلمها غياب الماء عن جنباتها ولم تعد تتباهى بصوتها الهاديء تحت أضواء الشموع .. أحسب أنك تسمع صدى كلماتي .. ولكن أعرف بل اثق تماما أنها كصرخة تائهه في وادِِ سحيق .. تذكرت - الان - صوت طلال وهو يردد .. (( زمان الصمت ياعمر الحزن والشكوى .. وترحل .. صرختي تذبل ..)) يكفي أن يكون غيابك خنجرا يطعن خاصرة الشوق كل يوم ألف مره .. وبين هذا وذاك .. ترتجف الكلمات , ولاشيء يتكلم .. الا بقايا حروف تقف جنبا الى جنب في هئية قافيه لتصنع " قصيدة " ربما تصلك لاحقا .. حتى ذلك الحين .. استودعك قلبي وأودعك .. فلتهنأ بغيابك .. كما أتلذذ بخيالك ,,,, |
يا لهفتي..يا شوق روحي
حين يصلبني الغرام على نوافذ غرفتي وأقوم أنظر أين ذاك البدر أضحى يا ترى هل مارس الذكرى معي أم قام يقرأ ما تخط يراعتي .. هل قام يبحث حائرا عن أيّ شيء حين يصبح كلُّ شيء فيه ذكرى أو لقاء أم عاد يلقي ذاته الحيرى على كتف السريرِ وقد تمزق لوعةً ..متسائلاً أين الحبيبُ أليس يدرك لوعتي..رباهُ كيف أضمّه يرنو طويلاً نحو لا شيءٍ ويغرق في البكاء لا ..لستُ أنسى يا عيوني لحظةً من مفردات العمر في كراستي تلك التي أهديتِني في مبتدى عمري لديكِ،،، لكنَّ سيفك كان ذا حدٍّ قطّع الأوصال مني دون ذنبٍ غير أني فيكِ ذابت مهجتي.. يا ويح قلبي قد قسوتِ وما حسبتُ بأنني . . ذاك الذي يقسو عليكِ...!!!!!!!! |
تذكري .. أنني أحببتكِ .. .. حبا .. حتى قال الناس يوما .. .. أأنعدمت النساء يا هذا ..؟! .. ولا زلت أبكيك .. .. حتى استغربت الدموع .. من شدة السيلان.. .. أأاااستحق ..؟ |
هممت .. أن أتجرد من قلبي .. وأقتل أمنياته .. .. ف صاحت الذكرى .. ... توقف .. .. . توقف .. .. . أنت أنااا .. ولكن .. .. جاارت الأمسيات .. الخاالدة .. .. . أحببتهااا ك ظلي .. |
لكل العابرين هنا :137: موده وتقدير وف / عز الكلام .. سكت الكلام ،،، . ./ |
|
عند الالم وحين نشعر باننا في صحراء خاويه هناك من نستمد منه الحب والحنان بل نظرة او لمسه حتى سماع همسه منه كافيه ليبدد شبح الالم ليتني ارتمي بين احضانكِ يا امي حياتي الباقيه |
شســوي بس . . اذا قلبي ذكرك وضــآق ،،
اذا ليله عليك اشتاق ،!! شسـوي بـه ،! شســوي بس ، علمنـي |
لي عوده / متى ماكان الاختناق طاغي ،. |
الساعة الآن 01:24 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.