تبحثُ عن الرصيدِ الذي رصدناه لنبقى كما كنا كخطِ رجعة,
نُفيق؛ تحت خيارات الدفاعِ أو الإستسلام,
ثُمّ .
: كأن الزمنَ كان عُمر فراشةٍ تحومُ حول سراجٍ أحترقت به,
ساذجٌ بداية الخطوة , سخيفٌ نهاية المطاف,
**
أهكذا نُعادل نبضات عَيشنا بِتحليل يُفسِد أحقيّة ما أخفيناه ؟ أو ما أظهرناهُ علناً ولم يُلقَ له بالاً ؟
والله ما أسخَف من الزمن غيرَ فراشة تَحرق نفسها دون إدراك أو اهتمام .
موقِنة أن الاستسلام يُوقِعنا في خير الدفاع والمواجهة مراتٍ عدة ، في كل مرة أقوى من التي سبقتها .
عميق
جدا
جدا
جداً
وهيكا .
: وردة :
|