حين أخذت تنادي على طيفك الهارب
من مواطنها
إلى وطن معتم ونبوءة حلم دامي
لعلك تستشعر
أن خلف كلماتي
قصيدة رثاء نطقت بها شفتي
رسائل عمياء
رغم انا رسايل عمياء لاترئ الا انها مضيئه لنا ارتنا النور
بعد العتمه والفرح بعد الالم
وغصات الوجع حين تخرج من وسطها ابتسامه تبشر بفرح
يملأ العيون املا
معزوفة قلم
رقيقة احساس
فاتنة حرف
و300مشاركه
|