تهيء الوساده من اجل ان لا تجف حكايتها
وعن خطوط يدها الشاحبه تقراء لي الصور
عبر خيط من الليل ارى بريق دمعتها
تحدثني وتمس بحتها جدران قلبي
تبستم حين لا تجد الا هي
مازال يجوب نسيم الصبا صدري حين تنفستها
ولا زلت
تتسلل الي عبر الوريد ذكراها
تجيء كموجة وترحل بي تيار
-
الاديبه النوميديا
تذهلني القراءة لك ويخذلني الاطراء
دام هذا الابداع ان لم يكن خلفه وجع
رائعه سيدتي
بل الاروع
|