-
:
لن اُخفيك اصبتُ بالشتات .. .!
حسناً من ناحيه البلاغه هُنَا امراً ( تحت المجهر )...
وسبقوني الاحبه في وصف جمال طرحك ..
اما الشتات هُنَا .. ! يا وطن جعلتني اتخيل
عده أوجه لـراسي ..!
وبدات في الغوص .. بزوايا الخيال .. المتعبه والممتعه
يبحث وجهي الأخير عمن يحك له رأسه ، وكفٍ تغلق فمه حين يتثائب ، ينتظر من يهزُّ له أحلامه في سرير اليقظة ، ربما ينام قليلاً ! ينتظر من يقلِّب جسده الكسول ، ينتظر من يحمل آلامه ، وحتى أحلامه ، لا يعنيه شيء سوى أنه جزءٌ مني كباقي أشيائي المفضلة .. ربما !!
سارحةً في التخيل ومازلت .؟
:
تقيم / نشر / ختم / شُكر. وتقدير
|