.
..
نعم كم نرجو بأن يطول الحديث
و يتأخر الفجر قليلاً..
نخاف من النسيان لحظه ولكن اللحظات تذهب
وتكون الذكرى حاضره من بعد الفجر
وهل سنكمل ما بقى من الشوق والحنين
وهل يسعفنا الزمن ويكون راضي عنا
تلك اللحظه نحتاجها حتى وإن كانت لحظه
العرّاب
حماك الله.. متقن ومتمكن من الحرف
النص هنا يأخذ العقل
تحياتي
|