الأديب الراقي / عبدالعزيز
خوفنا دائِماً مايأخذنا لـ منحدر لانَرغب به
ويلم بها الألم والحزن الكثير !
هنا نجد الإنبهار بِصوت خطوات القلم
ونبقى نستمتع بِهذا الصدى المُمتع .
ختمت النص. بنص يلملم مفردات الحضور بنية الرحيل
أبدعت حقيقة
وأنصت المسَاء لِرحيل يرفع صهوة القَلم فغادر ضَوضاؤنا حسنا.
حيث تكون يكون الحرف مختلفا
ومع الرحيل هنا قصة بكاء تختنق بحنجرة الخيال
رائع بحقّ
تقديري لسموك .......
|