كلنا اصبحنا نشتهي العزله ......!
أخرج وأنا لا أحمل في نفسي شيءٌ من غضب أو تحامل على أحد, فلستُ مضطرًا لكي أكسب أحداً أو أخسره؛ فأنا بكاملل طبيعتي وما أحب أن اكون, فمن قبلني كما أنا فهو الشخص الذي سأقبلهُ كما هو فقط لا غير, أما غيره فأنا في واديي وهو في واديه بدون مواقف أو تحامل.
وهذا صعب تطبيقه في الواقع,,
ولماذا صعب !
كما قلت
لستَ مضطرًا لتبرر أفكارك
الحل هو أن تطرح رؤيتك/ افكارك/ كتاباتك ثم تدعها تمارس وجودها لوحدها من قبول أو رفض
وعودا حميدا
:137:
|