جُثَّه حَيَّه تَقْتَاتُ صَبْراً وَتَتَأَلَّمُ دَهْرا
أَسْتُرُ عَوْرَةْ الجُرْح
بِإِبْتِسَامَه كِي لا يَزْدَاد
رَحَلَت بِطِفْلُ الهَوىٰ فَوَئَدَتهُ
فَأَيِّقَنتُ بِأَنَّ السُقُوطُ مِنْ قِمَّةُ الشَّوْق
إِنْتِحَار رُوح
العراب
هنا جثة بنكهة موجعه كالسجن المؤلم
لله درك ع هيك احساس مذهل
لك الياسمين
:137:
|