احيان عند مانعود للرفوف ونجد بعض من الاشاء
وننفض عنها الغبار يعيدنا بريقها الى لتلك الايام
الخوالي ونستعيد الذاكرة ومسرح احداثها بجانبيه
لماذا هذه الارشيفيه تبقى حبيسة الادراج.
ثمانية اعوام . ام ذالك من اجل التعتيق
لا نسمح ما لم يكون هناك اعتذار وعلى قدر هذه الحبيسه
دمتي برقي ودام القلم والعطا
لك جل تقديري
|