المعضلة الخفية هي أننا أنفسنا لانعلم عن نيتنا بوضوح المُريح إن كان هناك وضوح غير مُريح!
ربما يكون بإقناع نفسي, زيفاً, بأنني أملك كامل الحقيقة عنها وأغامر بحرف يتجمّع ليكوّنَ جملة ثم مبدأ,
أقرأهُا لاحقاً وكانني قُلتُها من قبل بنية مُختلفة,
فأين نيتي الواضحة في نفسي بهذا الفارق الشاسع ؟
احياناً اخافُ من نفسي,,
|