من أول وهلة بعد قراءة تعقيبك أحسست بالتجربة العملية وليس كلمات نظرية
فعلاً الأمل مُلكي وليس لأي أحد حق مشاركتي فيه, ولن يكون أملي بمقاس ماقد يعطيني شخص
آخر, بل ماتعلمته من ذلك الشخص من قسوة هو الدافع الحقيقي للتحدي,
لكي يبقى هو كما هو وأرتقي أنا بروحي الطرية بالأمل والإنطلاق إلى أفق
أرحب من قصر نظره وضيق أفقه,
شكرًا لهذه المداخلة الثرية , شوق,
|