بداية شكرًا على هذا الموضوع الّذي
ولد من موقف وأحببت مشاركتنا إياه
نأسف أن نقول أن مفهوم العيب
بات اليوم يسري مسرى الفتوى
في المجتمعات وكأن كلمة عيب
توازي التّحريم ، وهذا ما أرهق
المجتمات وأخّر عجلة التّقدم
والإزدهار .
لا يوجد نص شرعي معارض
لهذه القضيّة الّتي طُرحت هنا
إذًا فلا ضير من ذلك وهذا
بمثابة تعميم لكل الحالات المشابهة
إن توفرّت أسبابًا مقنعة كتلك
ويبقى السؤال الآن
هل لأن الأنثى أنثى
تحاط دومًا بالسؤال
وكأنها في دائرة الاتهام ؟!
بالطّبع لها الحق في العيش
والتعايش بكل الأزمان
والأعمار ، للننظر هنا
من ناحية انسانية فقط
وستنجلي الكثير من السحب
تقديري لسموك
|