يبدو أن السرقات الأدبية العربية عرض مستمر
فلا يمر وقت حتى نفاجأ باتهام أحد الأدباء كاتبا آخر بسرقة نصه الأدبى أو البحث
،أو قيامه بالسطو على عمله دون رجوع ودون إشارة لمؤلفه الأصلى.
هذا اسلوب لايليق بمن يحب أن يعبر بإحساسه.
فمهما فعل ذلك. لن ينجح ويحقق ماتمناه من أن يكون كاتب لنفسه وقارئ لغيرة
السرقة. الأدبية ان تاخذ نص كامل وينسب لنفسه وهو ليس من حقه فعل ذلك
الكل يعرف يكتب ويعبر. ولاكن فكرة النص والمعنى الذي يطرح. لكل واحد له وجة نظرة خاصه
لكتابة.
كيف اكتب على فكره شخص آحر. او اطرح شئ لايتناسب. وهو ليس لي
اعتقد اسلوب لايليق. باي شخص كان سواء كاتب /ه او اديب/ه
تحياتي لطرحك وتقدير لك ........
|