أهلا
براق
من أنت
أنا من بداتُ إليكِ " السيرة " الصغرى
و " المسيرة " الكبرى معكِ,
في آنٍ واحد !
ي .. ثَريةُ " النرجس لَم أعدُ ذلكَ " الديم "
الذي كان يتساقط مرحاً مَجنوناً
على حوافِ " تضاريسٍ " مائله / حاده
بزوايا ( ن . ا . ع . م . هـ ) !
تعالي ودعينيّ أطوقكِ بقوسين ( ) مهزومينْ !
وَ أحرُسكِ بِنقطةٍ مُنتصره .!
صباح الامس
وهذا الصباح
لآ أتحدثُ إلا لاإنثى تُدلل " الفجر والرمان " غنجاً هيّ ( أنتِ )
و
لآ اكتب إلا لا إنثى تتساقط " الانوثةَ منها " ترفاً هيّ ( أنتِ ) .
بقى
لبيه
اصبحت اتقن هذه اللغه
|