أنا ماثلة أمام عمقك
ب هداية ضُوء لا تقدر على وجعها و أكره أن اكون حلماً مرتبطاً ب شمس تغيب
ولا فرصَة تؤهلني ل رُتبة السعادة التي تنالها معي مهما حاولت جاهدة بين سجدتي
و جسدي ربما هنالك معصية لا اتقيها و الله اعلم ما هية القدر الذي جعلني أذرف
سواد شعور هذا الوجع ,