|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() ![]() لَربما ارتَعش النَبض حِين قَرأت عَبآرتكَ تَلك .. لكَن الشَفآه لَم تَبتسم .. كَأنمآ شَيئا لكَ مَآت .. أتَعلم لم يَعد يُغريني كَلآم الحُب حِين تَنطقه .. ولآ عُدت أنتَظر أن آرى بِكَ اللهفة .. أنطفئ حُبك فِي قَلبي وَ لنْ يَعد مَهمآ حَآولت .... ! ![]() ![]() , , كنتُ أطعمه قمح فؤادي براحتي ، عجبًا كيف بات يرضيه فتاتُ الطّريق .! |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]() ![]() تفاصيل صغيرة .. تمر أنت عنها دون ألتفات كأول عناق لنا كأول قبلة بيننا كأول مرة قلت فيها " أحبك " تفاصيل مُهملة بالنسبة لك تعني لي الكثير .. كأن تشاركني الرأي حين أنتقي فستاني . أو تبدي رأيك بأحمر شفاهي او تقل أحبك حين ترأني .. تفاصيل توثقت بي .. تحكي حبا عنيفا قد كان.. تمضى انت عنها دون سؤال .. كأنك لم تكن أحد الأركان .. بربك من يرتضي هكذا حال !؟ ويمضي به دون ادنى أعتراض .. تفاصيل تعمقت بالوريد رائحة عطر عابقة بي واحمر شفاه على القميص تفاصيل مكتظة بك تَجعل حرفي مبتور .. حين أتحدث عنك .. وماذا أقول ..؟! فأنا أحبك بكل ما فيك ..! |
![]() ![]() , , كنتُ أطعمه قمح فؤادي براحتي ، عجبًا كيف بات يرضيه فتاتُ الطّريق .! ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]() ![]() حِين أستيقظت هذا الصباح لم أكن ارغب باكثر من عناق او قبلة مسروقة من شفتاك كنت انظر ل عيناك التي تغرقان بسبات وضعت يدي على قلبك وجدته ينبض ولا زال .. استغربت كيف ينبض والقسوة تملأك !! كيف يكن الجحود بقلب شديد الخفقان ... الحت بوجهي نحو النافذة كان المطر يتساقط و تضرب قطراته زجاج الشباك مصدرا صوتا يكسر جمود المكان ... انظر حولي فأري فوضى تعتري المكان. .. أتذكر كيف كانت ليلتنا مليئةة بالشغب وكيف ان البرود وحده الذي يتملكنا في كل صباح ... ، / |
![]() ![]() , , كنتُ أطعمه قمح فؤادي براحتي ، عجبًا كيف بات يرضيه فتاتُ الطّريق .! ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|