قال ابن عمر رضي الله عنهما :
كنا إذا فقدنا لإنسان في صلاة العشاء الآخرة والصبح أسأنا به الظن .
رواه ابن أبي شيبة وابن خزيمة وابن حبان والحاكم وصححه ، ومن طريقه : رواه البيهقي في الكبرى .
قال ابن القيم :
لا يَزنُ العبد إيمانه ومحبته لله بِمثل ميزان الصلاة ، فإنها الميزان العادل ، الذى وَزنه غير عائل !