اللغة العربية والقرآن

دائما لغة الانهزامية والمقارنة وما كان وما اصبحنا عليه الان لغة حزبية
ولو لاحظنا كيف بدأ بالاشارة إلى مشركين قريش وكأنهم لا يؤمنون بالله وما نتذكرة انهم اشركوا مع عبادة الله الاصنام
هم اخذتهم العزة والحسد لانهم من الاشراف
وانظروا كيف ربط نهاية الشرع بالعربية عندما غير اتاتورك اللغة وكأنهم فعلا كانوا ينطقونها ويتحدثون بها.
كيف لأمة تقدس الاعجاز ان تسرق كل مافي حجرة الرسول ويذهبون بها إلى تركيا
كيف لهولاء ان يحسنوا للغة العربية وهم يعدمون السلف لانهم حاربوا البدع والتصوف
هذه تركيا محض الحضارة الاسلامية لا يوجد بها أسم عربي !
وجه الحقيقة لا يمكن تشويهه كانت توسعها استعماري لو كان غير ذلك لما كان والي المدينة
لا ينتمي للاسلام هاهي اثارهم حصون وقلاع !
وهاهم كل عام يهتمون بها اكثر من المقدسات
والصورة الغير مباشرة اتت مع ما ذكرة باليهود تعلموا واتقنوا واتحدوا وكأن العز ليس بالاسلام!
وكيف له ان يربط الامازيغ بالقطر الاخر وكأن الامازيغ شعب مستحدث لماذا يريد تقييد هويتهم بالعربية هم شعب اغتصبت ارضهم وآن اوان استقلالهم
هو يريد عودة الخلافة هو يريد تسليم العربية لاصحاب اللغة الخليطة بين الفارسيه والاتينيه


هو يقول ترجمان وهو ليس بذلك بل تفسير القرآن والاحاديث يترجم شرحها

اما الشي المهم الذي لم اتمنى للدكتور راغب نسيانه او تجاهله المتمثلة بالقراءات فمن هم ببلاد السند لهم قراءة تنساب مع نطقهم
(النطق بالعربية،) اي اذا كان الحرف مشدد يتغير
كل ما يخطر في بالي تلاوة حفص وعامر ونافع
والبقية لا اعرفهم.