الله الله عليك أبو حمزة
مرت على هده الخاطرة أربع سنين
ومازال لها نفس الهبة والإحساس والجمال
ليس لي تعليقا هذه المرة إلا الاستمتاع والتمعن بروعة الحرف وصدق الإحساس و جرائة الاعتراف بأنك كنت ومازلت سلطان الحرف
كنت هنا وتركت
هذه
سيدتي همسات خجولة
ما شاء الله عليكي
ما زلت تذكرين تاريخ الطرح
كم أنا سعيد لحضورك
شكراً لكِ