![]() |
#11 |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
أنت قلت المصلحة دافع لأي عمل وهذا هو الخطأ الذي لمح إليه الكابتن حين قال لك لا يمكنك إسقاط المصلحة على المفاهيم الأخرى لأنك بذلك قد تخطيت المضرة والمفسدة فكل من تسول له نفسه بشيئ سيقول رأيت فيه مصلحة بغض النظر عما يترتب عليه من نتائج هذه النقطة انت غفلت عنها
مايترتبُ عنها أمر آخر أنا اتكلم عن دوافع أي عمل لابُدَ أن يكون وراءه مصلحة ذهابنا للعمل هل هو وجداني انساني؟ نذهب للعمل لأن حافزه مصلحة مرتّب أحب لأن الحافز إرضاء شيءٌ ما في نفسي أكره كذلك أغضبُ كذلك أفرحُ كذلك كُل شيء وراءه حافز دافع لتحقيق مصلحةٍ ما مصلحة الحُب الكُره المال الثأر الكيف الحسد ...... وهلمَ جرا. النتائج لا تخص التوجه للمصلحة, افعل او لا تفعل, هي رغبة مُجردة من التوقف لرؤية نتائجها من أخرين غير الراغب في تنفيذها. النتائج حكم على غاية تلك المصلحة. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مفهومها, المصلحة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|