![]() |
#71 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
والخزائن لا تُفتح إلا حين نرتعش لأن اليد الثابتة تُخيف الزمن أما المرتجفة فتُعيده من البداية ما أجمله من حضور هادئ كأنه تنهيدة من وراء زمن العودة ستكون أكثر رحابة في انتظار البهاء والألق ![]() |
|
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#72 | |
![]() ![]() ![]() |
![]()
ه
اقتباس:
كأنك التقطتَ الحرف من فم الصمت ونفخت فيه حياةً تُشبه زهرًا لا يُزهر إلا إذا ناداه المطر ! حضورك يحوّل المعنى من محاولة كتابة إلى نجاة وقوفك نثر عطر البنفسج على الورق وامتدّ كضوءٍ خافت يشعل زاوية النبض بامتنانٍ أنيق سماء ثامنة أمطرت هنا ![]() |
|
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》
التعديل الأخير تم بواسطة البنفسج ; 06-08-2025 الساعة 09:34 PM
![]() |
![]() |
#73 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
3حضورك خلق للمعنى أجنحة
وأصبح حرفي يرفرف هذه العودة ننتظرها على أرق من الزهر ![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#74 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
التي تُطرّز الضوء بالكلمات ؟ وتُعطي للدهشة شكلاً أنثويًّا خالصًا ! حين يتمكّن الجمال من الوصف تختبئ الكلمات خجلاً خلف غيم الكلمات لأن ما قلتهِ ليس تعليق عادي لكنه تكريس لطقسٍ لغويٍّ مقدّس شكركِ سكنني يانجلاء ومديحكِ أخجلني وعلّق شمسًا صغيرة في حنجرتي فكيف لي ألا أتنفّس دهشتك وجودك نزولٌ ناعم من سُحب الحُسن إلى أرض حرفي هنيئًا للبنفسج وأنتِ نداها محبتي وامتناني ![]() |
|
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#75 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() ومن صوت بعيد يشاكس بلبلة الورد " ياسارية خبريني " النص العفوي يأكل الفتنة وحتى أصابعنا يعيد اكتشافها ومساحة الشعور فيها وكأنه يقول لنا إحتطبوا من الذاكرة مايشعل السهر والمشاعر تتمرد على العذوبة وتستحيل أن تتوب نواف منذُ زمن لغته اقرب الى النبض ويناصف قلبه للشجن البنفسج منذُ العيد الأول تكتب الملامح الدافئة ونحن نرمي قلوبنا في حقولها مأروعك حفظك الله من كل شر إعجابي وتقييمي ولاتكفي |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#76 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
أنا نبضة ناعسة في صدر الوقت
أعرف المشي على هدنة خرساء حين يكون الهروب مستحيلاً والبقاء أشبه بإنكسار ناعم . يارقة الربيع وهمسه ضميني داخل شهقتك المؤجلة لأكون لكِ هاويتك الهادئة وظلك اللطيف . حقيقة : أنا هنا من سقطت دهشة وتلقفتها أحضان حروفكِ حفظكِ المولى ورعاك ![]() |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#77 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
لـ هذه العودة المعطرة
سنحتفي أنا وحرفي بمجيء بساتينك ودي ![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#78 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
سأضبط ساعات دهشتي على موعد نبضك فلا الوقت يعرف الانتظار كما تعرفينه ولا الحضور يعرف الاكتمال إلا حين تكونين في المنتصف بين غيمتي ونعيمي، بين احتمالي وانكشافي .. يا مَن تجعلين من الحرف موطئ دفء ومن الفكر مساحة اتّساع أنا من رُهِنَ لكِ الدهشة ومنكِ تبدأ فصول الكتابة ولا تنتهي فكوني دائمًا حيث الضوء يُقرّر أن يكون عميق امتناني ياندية ![]() |
|
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#79 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#80 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
وماأعمق هذا الصوت وأنت تُنسج من رحيق الحضور وحرير الحرف كل البذخ ومن النص ساحة كرنفال، ما كُتب ليس مجرّد إعجاب بل مبايعة قلبية لكل ما نُؤمن به في الجمال والعذوبة الرد لا يُشبه المرور، لكنه يُشبه الاعتراف بلغة لا تُدرَّس لغة لا يتقنها إلا من كتب بقلبه قبل قلمه ! نواف منذ العيد الأول وأنا أزرع ظلالي في حقولكم لكنني اليوم وجدت قلبي نفسه يورِق بكم ويزهر ويثمر معكم شكرًا لا تكفي وكل الحروف حين تلامس ذائقتك تُصبح أجمل مما قصدتها شكرك تاج تلبسه البنفسج ومرورك نبراس أما كلماتك فهي تواقيع ضوء على جبين الحرف ![]() |
|
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》
التعديل الأخير تم بواسطة البنفسج ; يوم أمس الساعة 03:59 PM
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 65 ( الأعضاء 13 والزوار 52) | |
, , , , , , , , , , , , |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حافة أنثى | برّاق | صدى الحرف و صخب الأعماق | 29 | 03-25-2019 10:13 AM |
ترانيم على حافة الورد والمطر | мαуαяα | ضفاف المنبر العام | 15 | 12-22-2017 02:11 AM |
غربة المعنى ... | وهــج | صدى الحرف و صخب الأعماق | 25 | 11-01-2017 05:09 PM |