![]() |
#41 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#42 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#43 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#44 |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
امتنان لمرورك الراقي وكلماتك التي وضعت على النصّ تاجًا من الود دمت جميل الأثر ![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#45 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#46 |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
صدقتِ تمامًا فما قيمة الطرقات الآمنة إن كانت الأرواح خائفة ؟ وما جدوى الجدران العالية إن كانت القلوب مرتجفة ؟ الأمن النفسي هو الوطن الحقيقي هو اللحظة التي نطمئن فيها أن لا شيء يطاردنا من الداخل هو الدعاء الذي يُهمَس في غفلةٍ من التعب اللهم أمانك لا من الناس، بل منك وإليك رزقنا الله جميعًا سكينة لا تغيب وأمانًا لا يتبدد ووجوهًا تُشعرنا أن الحياة لا تزال تستحق شكرًا لهذا الحضور الذي يشبه بيتًا مفتوحًا للنور والنية الطيبة ![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#47 |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
تكتبين عن الأمان كأنكِ تمسحين على رأس قلبٍ صغير لا يزال يبحث عن حضنٍ يليق به نعم الأمان ليس رفاهية، بل هو "حقّ التكوين" هو الجذر الذي تُبنى عليه شجرة الإنسان، فإن نبت في الطفولة ظلّه، نما شخصًا لا يتهاوى مع أول ريح، القلوب التي عاشت الأمان لا تحتاج أن تتشبث، ولا أن تتقمص قسوة،هي تمضي واثقة لأنها ذاقت يومًا كيف يُربَّت على الخوف حتى يسكن. غاليتي، شكراً لأنكِ تعزفين على أوتار الألق دوما فهو وسام أعلّقه على حرفي بامتنان كبير ![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#48 |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
الله سبحانه وتعالى يقول " الذي اطعمهم من جوع وآمنهم من خوف
والرسول عليه الصلاة والسلام يقول في الحديث الشريف " آمِناً في سربه " هذه المصادر الثابتة التي يتفرع منها الآمان بأنواعه وعلى إمتداد الخط المستقيم للآمان الآمان الديني النفسي الداخلي الخارجي الجسدي الفسيلوجي الروحي العاطفي المنزلي والوظيفي والغذائي والطبي يقول شمس الدين التبريزي الآمان أعلى منزلة من الحب فلا تقترب حين تنبهر فقط إقترب حين تطمئن وربما رأي ذلك من زاويته لأن الحب والأرتياح ركائز اساسية للأطمئنان يخالفه الكثير حين قالوا " لاتتعجب من عصفور يهرب وأنت تقترب منه في يدك طعام فالطيور عكس البشر تؤمن بأن الحرية أغلى من الخبز ( لنقل مجازاً بأن الآمان هنا اغلى من الطعام ) السؤال : هل الآمان هو جزء من الحرية أم الحرية جزء من الآمان ؟ البنفسج تكتبين بكف تقرّحت من الخبرة والعذوبة والإختلاف أهلاً بكِ بين اخوانك ونتشرف بأمثالك الراقيين المحترمين مساء الخير على الجميع أهلاً بمقامٍ يُشبه المجالس المضيئة بالعقول قبل الحروف ياسيدي الحرية بلا أمان كجناحٍ مكسور يحلم بالطيران، والأمان بلا حرية كقيدٍ مخملي، ناعم لكنه قيد ! لكن إن تأملنا بعمق، سنجد أن الأمان هو التربة، والحرية هي الشجرة، فلا شجرة تنمو في تربة مرتجفة، ولا حرية تُمارس من قلبٍ خائف. إذن، الأمان هو البداية هو الأصل الذي تنبت فيه الحرية بوعي لا بفوضى فالحرية التي لا تستند إلى شعور داخلي بالأمان قد تتحوّل إلى تيه، إلى صراخ بلا صوت، إلى محاولة للهرب من قيدٍ داخلي لا من قيد خارجي. شكرًا من القلب على كلماتك التي أضاءت متصفحي وعلى الثوب النبيل الذي كسوْتِني به من التقدير عظيم امتناني ![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#49 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#50 |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
حياك الله اختنا البنفسج
امتداداً لحضورك الجميل موضوعك النقاشي هذا وسأكتب في نقطة أمان المكان هذا لأنكِ حضرتي آمنه وجدتي ماأمامك امن الأخوة والآخوات هنا يعملون بمنظومة هادئة جداً واكثر الأخوان والاخوات تواجدوا في اكثر من مكان سابق واعضاءنا لايتواجدون في أي منتدى اخر ومتاكد من هذه المعلومة رغم ان بعضهم وصلته دعوات لإماكن ثانية واعتذر واطلعت عليها بنفسي نرحب بإمثالك من جديد واخت عزيزة والآمان شعور يكتسب من المحيط الذي تعيش فيه وان شاء الله لن تجدي الا كل خير بيننا وأخوّة صادقة نقية تقديري حياك الله وبيّاك وجعل هذا الترحيب دفءً دائمًا يرافق خطوي في رحابكم النبيل كم أبهجني امتدادك الكريم للحديث عن أمان المكان، ذلك الأمان الذي يُصنع بهدوء الأرواح الطيّبة وتواطؤ النوايا البيضاء. وجودكم هنا بهذا الاتّزان والرُقي، وحرصكم على خلق بيئة تشبه حضنًا أدبيًّا دافئًا، هو أصدق دليل أنكم لستم مجرّد حروف عابرة، بل جذور ثابتة ووفية لكل من ينتمي للمكان بقلبه. وكم يشرفني ويُسعدني أن أكون بين إخوة وأخوات بهذا النُبل، لا يسكنون المنتدى فقط، هم يسكنون في "النية الصادقة"، وفي الكلمة التي لا تُقال إلا عن طيب قلب. شكرًا لهذا الاحتواء، لهذا الأمان الذي استشعرته معكم ولك أنت تقديري الكبير وامتناني ![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 39 ( الأعضاء 0 والزوار 39) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أمين منطقة الرياض يهنئ القيادة بمناسبة الذكرى الخامسة للبيعة الميمونة | العنوود | آخر ساعة / وجديد الساحة | 16 | 12-20-2019 02:48 AM |