![]() |
#41 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#42 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#43 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#44 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#45 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#46 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#47 |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
قبلت كفي ووضعتها عـ ضفاف سمعي
كأني ألتقطت صدى معرفاتكن . أصغيت لكُن لم أقرأ والله وأستوعبت العذوبة حتى فاض بي الفضاء وزدحمت بكن بعد أن دبت في رئتي تنهيدة لم تولد من هواء بل من دهشة ناعسة وغفت على بوابة شرياني فراشة تحاول أن تتعلم شكل نبضكن قبل أن يطير . ما قرأته هنا كـ الخروج لصيد الغيوم .. حفظكن الباري وزادكن من فضله .. ![]() كلماتك لمست أهداب الحرف فامتد صدى عذوبتك في فضائي كما امتدت الفراشة على نبض زهرة، تأخذني إلى حيث الهواء نفسه يصبح حاملاً للدهشة، والنبض يتعلّم شكل حضورك المفعم بالعطر أطياف القلب سلمت روحك، وزادك الباري من فضله ما كتبته يبقى أثرا خالدا في القلب قبل الورق ![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 0 والزوار 13) | |
|
|