|
#1
10-15-2018, 04:03 PM
|
|||||||||
|
|||||||||
مدمنٌ لعينيكِ
مدمنٌ لعينيكِ و أناملكِ تُخفِي قِصص الزنابق
و فِي وجهكِ مدينةٌ أسرارُها وجنتيكِ و فِي ثَنايا الليل ثوبكِ وَ المُوسِيقى حتى كدتُ أن أتوه وَ فِي النِهاية ثَمةَ صَوتٌ يُفتشُ عني خلفَ الشَّجر هُو قُدوم عَربتكِ المُحملة بِالفُلِ الأبيض . مَاذا لو نصبتُ رؤيتي خلفَ المَدار قبلَ أنْ يَكبر حُضوركِ فِي عَيني ؟ مَاذا لو أتيتُ لليلكِ لِيضُجَّ مني أوَّل الصّيف وَ آخرُ الرُمان ! أعلم أنِّي أشتاق لحطبِ يديكِ و نظرتكِ إليّ لكن ما يُصيبني منكِ إيقاف هَذا القَلب و ما تبقَّى من كحلكِ لم أغسلهُ و فِي شَارعِ منزلكِ التعبُ و الدمع والأغاني جعلتني أكتشف أني بكِ طُوال السنين أيتها الطفلة الصغِيرة الكبِيرة أنفقتُ شوقي إليكِ و كلَّفني ذلك حُبِّي إليكِ وماذا لو صنعتُ قهوةً سَوداء و الان ؟! ف دعيني أرشُ القرفة حولَ فنجاني كما يحلُو لي فأنا المُنتظر و أنتِ المُشتهى ! . سلطان السلطان / زفيرالحرف / \ 
|
|
10-15-2018, 06:13 PM
|
#2 | |
|
جعلتني أكتشف أني بكِ طُوال السنين
أيتها الطفلة الصغِيرة الكبِيرة أنفقتُ شوقي إليكِ و كلَّفني ذلك حُبِّي إليكِ لهكذا احساس نتوق وللحرف منك عذوبه سنكون بأنتظار المزيد تقديري وختم وتنبيه و200مشاركه |
|
|
|
|
10-15-2018, 06:28 PM
|
#3 | |
 
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قلادة طهر..!
جعلتني أكتشف أني بكِ طُوال السنين
أيتها الطفلة الصغِيرة الكبِيرة أنفقتُ شوقي إليكِ و كلَّفني ذلك حُبِّي إليكِ لهكذا احساس نتوق وللحرف منك عذوبه سنكون بأنتظار المزيد تقديري وختم وتنبيه و200مشاركه جنائن ورود أنثرها بقدومكِ وتواجدكِ في صفحتي وشكراً لعبارات ثنائكِ التي شرفتني .. وشكراً أيضاً لعطوركِ التي نثرتيها لتعطير المكان ممتن لكِ على الــ ختم / التنبيه دمــــتِ بمودهـ وسعاده لاتنتهي .. |
|
|
|
|
10-15-2018, 06:58 PM
|
#4 | |
 
|
وشوشات القلوب
صادقة وأجزم انها لاتكذب يختارنا الولة لـ يوقدنا كـ جمرات لاتلتزم بأي ضباب يستفز أحلامنا صاحبي السلطان الأنيق يشعرني تواجدك بـ خجلي فلا شيء نجود به لـ ان يرتقي بحضورك وقلمك مودتي |
|
|
|
|
10-15-2018, 07:05 PM
|
#5 | |
|
مَاذا لو أتيتُ لليلكِ
لِيضُجَّ مني أوَّل الصّيف وَ آخرُ الرُمان ! أعلم أنِّي أشتاق لحطبِ يديكِ و نظرتكِ إليّ لكن ما يُصيبني منكِ إيقاف هَذا القَلب و ما تبقَّى من كحلكِ لم أغسلهُ و فِي شَارعِ منزلكِ التعبُ و الدمع والأغاني جعلتني أكتشف أني بكِ طُوال السنين أيتها الطفلة الصغِيرة الكبِيرة أنفقتُ شوقي إليكِ و كلَّفني ذلك حُبِّي إليكِ وماذا لو صنعتُ قهوةً سَوداء و الان ؟! ف دعيني أرشُ القرفة حولَ فنجاني كما يحلُو لي فأنا المُنتظر و أنتِ المُشتهى ! . سلطان السلطان / زفيرالحرف الله الله الله باذخ انت احترت اش اقول واش ارد ... قلت لنفسي الصمت في حرم الجمال جمال وهنا كل الجمال والعذوبة سكبها قلمك المبدع هنا ارتويت لك الياسمين 
|
|
|
|
10-15-2018, 07:18 PM
|
#7 | |
|
عجلت إليكم..ايا رائعون ايا رائعات ..
........... إليكم ينثني قلبي..وتشهق عبرتي إلى كل من حضر أو خط خطاً أونظر.. وزادني شرف الحضور. هطولكم هنا..يستحق الإنحناء له..وترفع القبعات. أخجلني..حرفكم هنا..لاحرمني الله من طلتكم. سلم..بوحكم..وقلوبكم... السعادة تعانق قلوبكم يا نقياء طابت..أيامكم.. وأعتذر عن الإفرادِ فرداً فردا .. وأرجوكم أن تقبلوا اعتذاري ود أعمق و خزامي :27::27: |
|
|
|
|
10-15-2018, 07:30 PM
|
#8 | |
|
على رُسُلِكَ يا – زفير – أو كنتَ تنوي أن تنحرَ رقاب الجمال بِهذا الفوج المستفزّ للكِتابة ؟ بأيّ سِرٍ تشهق؟ و كيف لِلشبقِ أن يصل قابَ عينين فيدنى لسيتطال في الوجدِ ويرتكزّ دُون ميل؟ .. : تحننّ علينا ، فلا طَاقة لنا على هذا الرمق. |
|
|
كُنْ أنْتَ لا هُم .
|
|
10-15-2018, 07:37 PM
|
#9 | |
|
،
دَقَّتْ أَجْرَاسُ الشَّوْقُ بِنَبأ عَنْ إِشْتِيَاقٌ قَدْ أَخْبَرَت أيها السلطان جمال إحساس اتقن صاحبه البوح بطريقة جميله وعذبه كيف لا وخلفه كاتب تميز بسمو الفكر العرّاب |
|
|
|
|
10-15-2018, 07:58 PM
|
#10 | |
|
الكاتب القدير / سلطان
لنظرة العيون فنُون وكأن هَذِه التُحفة أشد الفنُون فِتنة مكتنز بكوثر مداد يروي بيداء الورق بجل العطور سلم البنان وحسن البيان ودام سكبك الراقي 
|
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض العادي
